يُعتبر التدريب عن بُعد مساويًا للتدريب الحضوري في مجالات
الاجتياز، المدة، عدد الساعات، واسم البرنامج.
يتم تنفيذ الأجزاء النظرية للدورات التطويرية "عن بُعد"، فيما
يُجرى التدريب العملي وجهاً لوجه.
في حالة الحضور الافتراضي، يكون عدد الطلاب محددًا عند 25
متدربًا لكل دورة تدريبية، مع إمكانية زيادة بنسبة 25% استنادًا
إلى خبرة المدرب ونوع البرنامج التدريبي.
أما بالنسبة للحضور الاعتيادي، يكون عدد الطلاب 25 متدربًا في كل
قاعة تدريب، مع إمكانية زيادة بنسبة 25% استنادًا إلى خبرة
المدرب ونوع البرنامج التدريبي، وذلك مع اتخاذ الإجراءات
الاحترازية.